انتهاء رخصة قيادته أدى الى انتهاء حياته
تداول عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى محتوى نشره احد الاشخاص على موقع فيس بوك كان كالتالي :
ابراهيم داود
(الشاب اللي في الصورة ده يبقى ابن بنت خالتي 28 سنة من كفر الشيخ كان راكب عربيته ورايح يزور طفلة بنت ناس على قد حالهم عندها السكر وكان جايبلها العلاج بتاعها . وهو مروح لقى كمين مرور وكانت رخصه منتهية فقرر انه يرجع ويدخل من طريق تاني بعيد عن الكمين وهو بيلف بالعربية البيه الظابط بدل ما يضرب نار في الهوا او يهوش او يضرب الكاوتش بتاع العربية ضربه رصاصه في راسه وهرب وساب الكمين هو والعساكر اللي معاه .. مطلبلوش حتى الاسعاف ولا راح شاف ايه اللي حصل .. لطفي الله يرحمه في اخر لحظات حياته اتصل بآخر رقم ع الموبايل وقاله الحقني انا بموت وحكاله اللي حصل بالظبط .
حاليا اللي لبس الموضوع عسكري غلبان البيه الظابط قال ان هو اللي ضرب الرصاص .
عشان البيه الظابط ابوه يبقى سيادة اللواء !!
ممكن لطفي غلطان ان رخصه منتهية بس اللي واضح ان الرصاص بقى سهل وقتل الناس يإسم الامن والامان بقى مشروع .. دلوقتي حق لطفي بيضيع زي كتير قبله لإن الشعب الغلبان ميقدرش ياخد حقه من الحكومة اللي رجعت اوسخ من ايام العادلي .
كل كبير فى الاكبر منه وكل قوى فى اقوى منه وحسبى الله ونعمه الوكيل فى كل ظالم
ربنا يرحمك يا لطفي . )
حاليا اللي لبس الموضوع عسكري غلبان البيه الظابط قال ان هو اللي ضرب الرصاص .
عشان البيه الظابط ابوه يبقى سيادة اللواء !!
ممكن لطفي غلطان ان رخصه منتهية بس اللي واضح ان الرصاص بقى سهل وقتل الناس يإسم الامن والامان بقى مشروع .. دلوقتي حق لطفي بيضيع زي كتير قبله لإن الشعب الغلبان ميقدرش ياخد حقه من الحكومة اللي رجعت اوسخ من ايام العادلي .
كل كبير فى الاكبر منه وكل قوى فى اقوى منه وحسبى الله ونعمه الوكيل فى كل ظالم
ربنا يرحمك يا لطفي . )